وفوق هذه المعجزات المتحركة (يا للفزع الجديد! كل شيء للعين،
ما من شيء للآذان!)
كان يرف صمت الأبدية.
2
عندما فتحت عيني المتوهجتين بالنور
رأيت بشاعة حجرتي البائسة
وأحسست، وأنا أعود لنفسي
بشوكه الأحزان الملعونة،
أخذت الساعة بدقاتها الكئيبة
تعلن في ضراوة عن الظهيرة
صفحة غير معروفة