لشمسه الواضحة الغاربة.
في بطء كان المحراث
يشق الأرض السوداء
في خطوط متوازية،
واليد الطيبة المفتوحة تترك البذور
في أحشائها المشقوقة باحترام.
فكرت أن أنتزع قلبي، وألقي به،
بما يملؤه من عواطف سامية وعميقة ،
في تجاعيد الأرض الحنون؛
لأرى إن كان كسره وبذره
صفحة غير معروفة