فعدنا إلى ترك الإطالة حينما ... رأينا بسيط القول في ذاك مختصر مصنفاته عليه السلام: في (علم)(1) أصول الدين: (الشامل) أربعة مجلدات محيطة بدقيق علم الكلام وجليله، و(نهاية الوصول إلى علم الأصول) ثلاثة مجلدات، و(التمهيد لعلوم العدل والتوحيد) مجلدان، و(المعالم الدينية) مجلد، و(التحقيق في الإكفار والتفسيق) مجلد.
وفي أصول الفقه: (الحاوي لحقائق الأدلة) ثلاث مجلدات، و(المعيار) مجلد، و(القسطاس) مجلد.
وفي الفقه: (العدة) جزآن، و(العمدة) ستة مجلدات، و(الانتصار) ثمانية عشر مجلدا، وهو يقرب من المعجز لم يسبق إلى مثله أحد من الأولين، ولا يلحق إلى شبهه أحد من المتأخرين. وله -عليه السلام- (الاختيارات) مجلد.
وفي النحو: (الأعضاد) مجلد، و(الحاصر لفوائد مقدمة طاهر)، مجلد، و(المنهاج) مجلدان ضخمان، و(الأزهار الصافية شرح المقدمة الكافية) مجلدان ضخمان، و(المحصل في شرح أسرار المفصل) أربعة مجلدات.
وفي علم البيان: (الإيجاز) مجلدان، و(الطراز) مجلدان، وله -عليه السلام- (الأنوار المضيئة شرح الأحاديث النبوية على السيلقية) مجلدان، وله عليه السلام (الديباج الوضي في شرح كلام الوصي) أربعة مجلدات.
وفي الفرائض: كتاب (الإيضاح لمعاني المفتاح) مجلد.
وله عليه السلام: كتاب (التصفية للقلوب) في الزهد مجلد، وله (القانون المحقق) في علم المنطق.
وله عليه السلام: كتاب (عقد اللآلئ في الرد على أبي حامد الغزالي).
وله عليه السلام: (الجواب القاطع للتمويه عما يرد على الحكمة والتنزيه).
وله؛ (الجواب الفائق(2) في تنزيه الخالق).
وله: الجوابات الوافية بالبراهين الشافية، وله: الرسالة الكاشفة للغمة عن الاعتراض على الأئمة.
وله: (الرسالة القارعة لأولي(3) الألباب عن فرط الشك والارتياب)، إلى السيد العلامة داوود بن حمدين، لما ابتلي بالشك في الطهارة.
وله جواب على الفقيه أحمد بن سليمان الأوزري، وجواب على الفقيه أحمد بن علي التهامي.
صفحة ٥١