تسبيح ومناجاة وثناء على ملك الأرض والسماء

محمد بن موسى الشريف ت. غير معلوم
49

تسبيح ومناجاة وثناء على ملك الأرض والسماء

الناشر

دار الأندلس الخضراء للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م

مكان النشر

جدة - المملكة العربية السعودية

تصانيف

لما قبضت، ولا هادي لما أضللت، ولا مضل لمن هديت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع لما أعطيت، ولا مقرب لما باعدت، ولا مباعد لما قربت ...» (١). «اللهم أنت الأول لا شيء قبلك، وأنت الآخر فلا شيء بعدك ...» (٢). «اللهم بك أصاول، وبك أحاول، وبك أقاتل» (٣). «اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت، أنت ربي وأنا عبدك، ظلمت نفسي، واعترفت بذنبي ...» (٤). «اللهم ربَّنا لك الحمد، مِلءَ السموات ومِلءَ الأرض، ومِلءَ ما بينهما ومِلءَ ما شئت من شيء بعد» (٥). «اللهم إنا نستعينك ونستهديك ونستغفرك، ونؤمن بك ونتوكل عليك، ونثني عليك الخير كله، ونشكرك ولا نكفرك

(١) أخرجه الحاكم في «المستدرك»: ١/ ٦٨٧ وصححه، وأخرجه أيضًا النسائي وابن حبان، انظر «تحفة الذاكرين»: ١٦٩. (٢) أخرجه الحاكم في «المستدرك»: ١/ ٧٠٥، وصححه، ووافقه الذهبي. (٣) قال الشوكاني: أصاول: أي أسطو وأقهر، وأحاول: مأخوذ من المحاولة؛ أي بك أتحرك ... وقيل: معناه احتال. ثم وثق رجال الحديث وذكر أنه من تخريج ابن السني. انظر «تحفة الذاكرين»: ١٣٠. (٤) أخرجه الإمام مسلم في صحيحه: كتاب صلاة المسافرين وقصرها: باب صلاة النبي ﷺ ودعائه بالليل. (٥) المصدر السابق.

1 / 53