بن داود الجنبى، وحكيم بن الطفيل الشنبسى، وقتل جعفر بن على وأمه أم البنين أيضا، وقتل عبد الله بن على رأمه أم البنين أيضا، وقتل عثمان بن على وأمه ام البنين ايضا، رماه خولى بن يزيد بسهم فقتله، وقتل محمد بن على وأمه أم ولد، قتله رجل من بنى دارم، وقتل أبو بكر بن على وأمه ليلى بنت مسعود الدارمية - وقد شك في قتله - وقتل على بن الحسن بن على وأمه ليلى ابنة ابى مرة بن عروة التقفى وأمها ميمونة ابنة أبى سفيان بن حرب، قتله منقذ بن النعمان العبدى، وقتل عبد الله بن الحسين بن على وأمه الرباب ابنة امرئ القيس الكلبى، قتله هانره بن ثبيت الحضرمى، وقتل أبو بكر ابن أخيه الحسن أيضا وأمه أم ولد، قتله حرملة بن الكاهن رماه بسهم، وقتل القاسم بن الحسن أيضا، قتله سعد ابن عمرو بن نفيل الازدى، وقتل عون بن أبى جعفر بن أبى طالب وأمه جمانة بنت المسيب بن نجية الفزارى، قتله عبد الله بن قطبة الطائى، وقتل محمد بن عبد الله بن جعفر وأمه الخوصاء بنت خصفة بن تيم الله بن ثعلبة، قتله عامر بن نهشل التيمى، وقتل جعفر بن عقيل بن أبى طالب وأمه أم بنين ابنة الشقر بن الهضاب ، قتله بشر بن الخوط الهمداني، وقتل عبد الرحمن بن عقيل وأمه ام ولد، قتله عثمان بن خالد الجهنى، وقتل عبد الله بن عقيل وأمه أم ولد، رماه عمرو بن صبيح الصيداوى بسهم فقتله، وقتل مسلم ابن عقيل بالكوفة وأمه أم ولد، وقتل عبد الله بن مسلم بن عقيل وأمه رقية ابنة على بن أبى طالب، قتله عمرو بن صبيح الصيداوى - ويقال : قتله مالك بن أسيد الحضرمى - وقتل محمد بن أبى سعيد بن عقيل وأمه أم ولد قتله لقيط بن ياسر الجهنى، واستصغر الحسن ابن الحسن بن على وأمه خولة بنت منظور بن زبان الفزارى، واستصغر عمرو بن الحين وأمه أم ولد فلم يقتلا، وقتل من الموالى سليمان مولى الحسين قتله سليمان بن عوف الحضرمى، وقتل منجح مولى الحسين أيضا، وقتل عبد الله بن بقطر رضيع الحسين وفيها ولى يزيد بن معاوية سالم بن زياد سجستان وخراسان، فلما شخص خرج معه المهلب بن أبى صفرة ويحيى بن معمر في خلق كثير من أشراف البصرة وفرسانها، ورغب ثوم فى الجهاد فطلبوا إليه أن يخرجهم وخرج معه صلة بن أشيم، فخرج سالم وأخرج معه امراته ام محمد بنت عبد الله بن عثمان بن أبى العاص، فغزا سمرقند، فهى أول امراة من العرب قطع بها النهر، وكان عمال خراسان يغزون فإذا دخل الشتاء قفلوا من مغازيهم إلى مرو، وإذا انصرف المسلمون اجتمع ملوك خراسان إلى مدينة من مدائن خراسان مما يلى ----
صفحة ٩٨