لأنك قد بلغتنا ما نؤمل
قصدت إلى الإسلام تعلي مناره
ومقصدك الأسنى لدى الله يقبل
تداركت دين الله في أخذ فرقه
بمنطقهم كان البلاء الموكل
أقمتهمو للناس يبرأ منهم
ووجه الهوى من خزيهم يتهلل
وأوعزت في الأقطار بالبحث عنهم
وعن كتبهم والسعي في ذاك أجمل
وقد كان للسيف اشتياق إليهم
صفحة غير معروفة