وقد توضح رأي في طبيعة الإشعاع الشمسي، وطريقة انتقاله
86
وكان جواب ابن سينا مؤيدا للقائلين بأن الحرارة تحدث
87
وعندما عاد البيروني وناقش كيف للحرارة أن تأتي عن
قال المعصومي: «أما سؤالك عن كيفية انعكاس الضوء،
88
وهكذا دافع ابن سينا وتلميذه عن الفكر الأرسطي، فهما لا
89 لكن البيروني لا يسلم بنفي الخلاء،
وعلى أنا نرى اطراح شعاع الشمس مقارنا للطلوع معا في
صفحة غير معروفة