علما أن علم الحرارة في أوروبا لم يتأسس إلا في عقد
31
أي بعد حوالي تسعة قرون من جهود جابر بن حيان ،
على العموم هذا العمل التأسيسي لعلم الحرارة الذي قام به
الكندي (القرن 3ه/9م)
عرف الكندي الحرارة بأنها «علة جمع الأشياء من
32
وهو كما نلاحظ تعريف أرسطي الصبغة دون أي
33
وقد أشار البيروني لقول الكندي السابق بعد حوالي 300
صفحة غير معروفة