أنا وحدي متعب، حزين القلب،
مضيع، وكأني بغير هدف.
أنا وحدي غير الآخرين.
أو شخصيته الآمرة الواثقة التي تقابلنا في المقطوعة 67:
رحيم، من أجل هذا وحده أستطيع أن أكون شجاعا،
معتدل، من أجل هذا وحده أستطيع أن أكون كريما،
أو التي تفاجئنا وتبهرنا في المقطوعة 70:
النادرون هم الذين يفهمونني،
والذين يتبعونني، هم المرموقون.
ولكن هل نحن في حاجة إلى الاستشهاد بكلماته وقد كان لها كل هذا الأثر في خلق ديانة لها الآن أتباعها وكهنتها ومعابدها وطقوسها؟!
صفحة غير معروفة