أبا ذر قال لعمر: سمعت رسول الله ﵌ يقول، فذكر معناه، وفي حديثه وإن كان مسيئًا انخرق به الجسر، فهوى في قعرها سبعين خريفًا» .
وفي موعظة الأوزاعي للمنصور قال: «أخبرني يزيد بن جابر، عن عبد الرحمن ابن أبي عمرة الأنصاري، أن أبا ذر وسليمان قالا لعمر: سمعنا رسول الله ﵌ يقول، فذكراه بمعناه، وقال هوى به في النار سبعين خريفًا» .
وفي الصحيحين «عن أبي هريرة، عن النبي ﵌، قال: إن العبد ليتكلم بالكلمة، ما يتبين فيها، يزل بها في النار، أبعد مما بين المشرق والمغرب» .
وخرج الإمام أحمد والترمذي وابن ماجه، «من حديث أبي هريرة، عن النبي ﵌، قال: إن الرجل ليتكلم بالكلمة، لا يرى بها باسًا، يهوي بها في النار سبعين خريفًا» .
وخرج البزار نحوه من حديث ابن مسعود، عن النبي ﵌.
وفي تفسير ابن جرير، من رواية العوفي، عن ابن عباس، في قوله