============================================================
آخبار عمر بن آبى ربيعة
3 (1) 13) فلما اختصرنا(1 دونهن حديتنا وهن طبيبات بحاجة ذى(11 الشكل ه
عرفن الذى تهوى فقلن ائذنى لنا نطف ساعة فى برد ليل وفى سهل فقالت افلا تلبئن قلن تحدى أتيناك وأنسبن أنسياب مها الرمثل 03 143 - ذا اللب أنما أتين الذى يأتين ذلك من (3) أجلى فقين وقد أفهمن 14) 16 فقال جميل : هيهات يا أبا الخطاب ! لا أقول مثل هذا سجيس الليالى (4) !
والله ما خاطب النساء آحد مخاطبتك . وقام مشمرا.
وقال آبن أبى عتيق لعمر، وقد أنشده قوله : هو واين أبى عتيق ف شعر له -(51 ينما ينعتننى ابصرتنى دون قيد الميل() يعدوبى الاغر قالت الكبرى أتعرفن الفتى قالت الوشطى نعم هذا تعمر
قالت الصغرى وقد تيمتها قد عرفناه وهل تخفى القمر 131
آنت لم تنسب بها وإنما تسبت بنفسك ، وكان ينبغى آن تقول : قلت لها فقالت لى، فوضعت خدى فوطئت عليه:
ومن شعر عمر الشهل قوله : ن شره
4 334 فلما تواقفتا وسلمت (11 أشرقت وجوة زهاها الحسن آن تتقتعا 932(1 04*1 -4 تبالهن بالعرفان لما (4) عرفنفى وقلن امرؤ باغرا كل3 واؤضعا ط - وقربن أسباب الهوى لمتسم يقيس ذراعا كلها قسن إضبعا (1) فى الديوان وبعض أصول الأغاتى : اقتصرنا" . (2) الشكل : دل المرأة .
(3) فى بعض أصول الأغانى : " من ذاك * . والرواية فى الديوان : قعلن اللى يفعلن فى ذاك من أجلى (4) سجيس الليالى ، من كلمات التأييد . تقول : لا أفعله سجيس الليالى، أى لا أفعله أبدا .
(5) قيد الميل : قدره : (1) فى بعض نسخ الأغان : " وملمت آقبلت". وفى بعض آخر: * وسلمت اشرفت * (7) فى الديوان وبعض أصول الأغانى : " لما رأينى" (8) أكل بعيرء وأو ضعه: أى أعياه وحمله على الإسراع .
صفحة ٦٢