شيلوك :
من كلفك أن تدعوها؟
لنسلو :
طالما وبختني لأنني لا أصنع شيئا إلا بأمر. «تجيء جسيكا»
جسيكا :
أتدعوني، ماذا تريد مني؟
شيلوك :
سأتعشى اليوم خارجا يا جسيكا. هذه مفاتيحي. لكن علام أذهب؟ لم يدعوني عن حب - مأرب لا حفاوة - بل أذهب انتقاما منهم لآكل من نفقة ذلك النصراني المسرف. بنيتي جسيكا راقبي الدار. سأتغيب برغمي خائفا من كيد يكاد لي، لأنني رأيت أكياس فضة في منامي أمس.
لنسلو :
أضرع إليك يا سيدي أن تذهب، فإن مولاي الجديد قد عول على وعدك.
صفحة غير معروفة