151

Taharat Qulub

تصانيف

============================================================

ثم تعلات بطيب الرافاذ باناسيا للمهد قاملتنا ثم تشافلت وأين الذى عصلت كلأبل حرمت الراد فاز الذى عاملقا بالراضا وحصل الزاد ليؤم المعاذ شمر من النوم ودع مامفى وكن فقيرا، مامضى لا يعاذ فتبارك الذى غفر وهفا، وستر وكفى، وهلم ماظهر وما خفى، وأسبغ على الكافة جميل الإنعام .

أاحمده على جميع نحمه الوافرة الجسام ، وأسأله حفظ نعمة الإسلام ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له إله عز من اعتز به فلا يضام ، وذل من تكبر عن أمره ولقى الآتام، وأشهد أن محبدا عبده ورسوله الذى بين به طريق القوام وأنزل عليه تعظيما لحقه وتشربنا وتبيينا لمنته علينا وتعريفا (قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين يهذى بو الله - من أتيع رضوانه سبل الثلام ) صلى الله عليه وقلى آله وأمحابه صلاة دائمة إلى يوم الدين.

فى قول الله تعالى (يا أيها الذين آمنوا استييثوا بالصبر والصلاة ان أله مع لمايرين).

استعينوا بقطع مفازة الآخرة والسلامة من شدائدها بالصبر على ماتكرهون وحبس

قوسكم هما تشنهون، واكثروا من الصلاة فإنها مفتاح باب المناجاة مع للمولى الرحيم وفيها راحة القلوب بمخاطبة الملك الكريم .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " جملت قرأة عنيى فى الصلاة " وبقال : استعينوا بالصبر كى قطع شدائد الدنيا ، واستعيهوا بالصلاة على قطع شدائد الآخرة .

وقال ابن عباس : استعيتوا بالصبر على أداء القرائض، وبالصلاة على محيص الذنوب . وقال مجاهد: الصير هنا الصوم . فناه استمينوا بالصوم والصلاة على نيل ماترجون ودفع ماتخافون .

صفحة ١٥١