وَكَذَا رَوَاهُ الْفرْيَابِيّ فِي تَفْسِيره عَن الثَّوْريّ
وَكَذَا رَوَاهُ أَبُو جَعْفَر الطَّبَرِيّ عَن الْحسن بن يحيى عَن عبد الرَّزَّاق
وَبِه إِلَى الطَّبَرَانِيّ ثَنَا عبد الله بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن حَنْبَل ثَنَا عبيد الله بن عمر القواريري ثَنَا مُؤَمل بن إِسْمَاعِيل ثَنَا سُفْيَان نَحوه
وَبِه إِلَى الطَّبَرَانِيّ ثَنَا مُحَمَّد بن مُحَمَّد التمار ثَنَا أَبُو الْوَلِيد الطَّيَالِسِيّ ح وثنا الْحسن بن أَحْمد بن حبيب ثَنَا أَبُو بكر بن أبي شيبَة قَالَا ثَنَا حَفْص بن غياث عَن لَيْث عَن بشر عَن أنس مثله وَلَو يرفعهُ
وَقد رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ مَرْفُوعا من حَدِيث الْمُعْتَمِر عَن لَيْث عَن بشر عَن أنس وَقَالَ هَذَا حَدِيث غَرِيب إِنَّمَا نعرفه من حَدِيث لَيْث
وَقد رَوَاهُ ابْن إِدْرِيس هَكَذَا عَن لَيْث نَحوه وَلم يرفعهُ انْتهى
وَقد رَفعه أَيْضا عَن لَيْث شريك وَإِسْمَاعِيل بن زَكَرِيَّا الخلقاني وَجَرِير بن عبد الحميد وَاخْتلفُوا فِي بشر فبعضهم قَالَ بشر وَبَعْضهمْ قَالَ بشير وَبَعْضهمْ شكّ وَبَعْضهمْ نسبه بشير بن نهيك
وَاخْتلف فِيهِ عَن شريك فَروِيَ عَنهُ هَكَذَا وَقيل عَنهُ عَن عَاصِم عَن أنس وَاخْتلف فِيهِ أَيْضا على لَيْث بن أبي سليم اخْتِلَافا ثَالِثا
قَرَأت عَلَى أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ [السُّوَيْدَاوِيِّ] أَخْبَرَكُمْ مُحَمَّدُ بْنُ غَالِي أَنَّ النَّجِيبَ الْحَرَّانِيَّ أَخْبَرَهُمْ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَاضِي فِي كِتَابِهِ أَنَّ أَبَا عَلِيٍّ الْحَدَّادَ أَخْبَرَهُ أَنا أَبُو نُعَيْمٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدِ بْنِ سُهَيْلٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ الْمَدَائِنِي ثَنَا مُحَمَّد ابْن حَاتِمٍ الْمُؤَدِّبُ ثَنَا عَمَّارُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا لَيْثُ بْنُ أَبِي سُلَيْمٍ عَنْ دَاوُدَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ الله ﷺ ﴿فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [٩٢ ٩٣ الْحجر] قَالَ عَن قَول لَا إِلَه إِلَّا الله
2 / 29