417

تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

محقق

الدكتورة

الناشر

مكتبة السنة-القاهرة

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٥ - ١٩٩٥

مكان النشر

مصر

تَعَالَى
﴿اعْمَلُوا آل دَاوُد شكرا﴾
قَالَ الْأَزْهَرِي
الْملك
تَمام الْقُدْرَة واستحكامها يُقَال ملك من الْملك وَمَالك طَالب الْملك
١٦٠ - وَفِي حَدِيث قَتَادَة بن النُّعْمَان
أحد
بِمَعْنى الْوَاحِد وَيُقَال جَاءُوا أحاد أحاد واستأحد الرجل إِذا انْفَرد
الصَّمد
الدَّائِم الْبَاقِي وَقيل الَّذِي انْتهى السؤدد إِلَيْهِ والصمد الَّذِي يصمد إِلَيْهِ فِي الْحَوَائِج أَي يقْصد ويعتمد عَلَيْهِ يُقَال صمدت صمده أَي قصدت قَصده وَيُقَال الصَّمد الَّذِي لَا جَوف لَهُ
فتقالها
بِمَعْنى يستقلها
١١٧ - وَفِي حَدِيث عبد الله بن رَوَاحَة
جعلت أُخْته تعدد عَلَيْهِ
أَي تعد خصاله وتفخمها وَالْعد الإحصاء وَفُلَان فِي عداد أهل الْخَيْر أَي يعد مَعَهم

1 / 450