عَائِشَة «لَا يَحِلُّ لامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ تَكْشِفُ شَعْرَهَا وَلا شَيْئًا مِنْ صَدْرِهَا عِنْدَ يَهُودِيَّةٍ وَلا نَصْرَانِيَّةٍ وَلا مَجُوسِيَّةٍ فَمَنْ فَعَلَتْ ذَلِكَ فَلا أَمَانَةَ لَهَا» بَاطِل.
وَفِي الْمَقَاصِد «شَهْوَةُ النِّسَاءِ تُضَاعَفُ عَلَى شَهْوَةِ الرجل» الطَّبَرَانِيّ عَن ابْن عمر بِلَفْظ «فُضِّلَتِ الْمَرْأَةُ عَلَى الرَّجُلِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ مِنَ اللَّذَّةِ وَلَكِنَّ اللَّهَ ألْقى عَلَيْهِنَّ الْحيَاء»
بَابُ فَضْلِ السَّعْيِ فِي الأَوْلادِ سِيَّمَا فِي الْبَنَاتِ بِتَرْكِ الْعَزْلِ وَأكل البصل وَالْبيض وتأديبهم بِالسَّوْطِ وتعليمهم الْعلم وَالرَّمْي والسباحة وتفريحهم بالفاكهة سِيمَا الْبَنَات والرقة لَهُنَّ فَإِن تبكير الْمَرْأَة بِالْأُنْثَى يمن وتربيتها وتربية الْأُخْتَيْنِ وَالْولد فَإِن الْوَلَد سر أَبِيه وريح الْجنَّة وَفضل بكائهم وَقلة الْعِيَالفِي الْمَقَاصِد «تَنَاكَحُوا تَنَاسَلَوا أُبَاهِي بِكُمُ الأُمَمَ يَوْم الْقِيَامَة» جَاءَ مَعْنَاهُ عَن جمَاعَة من الصَّحَابَة يَعْنِي مَرْفُوعا.
«الْوَلَدُ سِرُّ أَبِيهِ» لَا أَصْلَ لَهُ.
«عَلِّقُوا السَّوْطَ حَيْثُ يَرَاهُ أَهْلُ الْبَيْتِ فَإِنَّهُ أَدَبٌ لَهُمْ» فِي سَنَده من هُوَ ضَعِيف.
«عَلِّمُوا بَنِيكُمُ السِّبَاحَةَ وَالرَّمْيَ وَلَنِعْمَ لَهْوُ الْمُؤْمِنَةِ مَغْزِلُهَا وَإِذَا دَعَاكَ أَبُوكَ وَأُمُّكَ فَأَجِبْ أُمُّكَ» ضَعِيفٌ سَنَده لَكِن لَهُ شَوَاهِد.
«مَنْ لَمْ يُصْلِحْهُ الْخَيْرُ يُصْلِحْهُ الشَّرّ» من كَلَام بعض السّلف.
الصغاني «لأَنْ يُؤَدِّبَ الرَّجُلُ وَلَدَهُ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَتَصَدَّقَ بِصَاعٍ» .
فِي اللآلئ «لَا تَضْرِبُوا أَوْلادَكُمْ عَلَى بُكَائِهِمْ فَبُكَاءُ الصَّبِيِّ أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ الصَّلاةُ عَلَى مُحَمَّدٍ ﷺ وَأَرْبَعَةُ أشهر دُعَاء لوَالِديهِ» قَالَ الْخَطِيب مُنْكرا جدا وَقَالَ ابْن حجر مَوْضُوع بِلَا ريب: قلت لَهُ طَرِيق آخر.
1 / 130