============================================================
(من المجتث] وقوله: سوق الرقيق لأشري خرجت يوما وقصدي اطعت عقلى وفكري سره تما اي فقلت يا نفس سري شريت دا مليحا (من الرمل] وقوله: 199ل) الوراى فقحة جبي عاذلي وهى تجلى في ثياب سندسية لغدا العاذل فيها عاذرا وتفاصلنا على بيضا نقية 225 - شمس الدين ابن الفويه ، الأديب ، شمس الدين محمد ، المعروف بابن الفويه .
226 - شهاب الدين بن فضل الله ، القاضي الأديب البليغ، شهاب الدين ، أحمد بن القاضي الكبير محيي الدين يحنى بن فضل الله بن مجلي بن دغجان العمري المصري الدمشقي، كاتب السر.
(من مخلع البسيط] ومن شعره: من حسنه الخد والعذار من شقوتي في هواه حظي كذلك الليل والتهار قد قربا لي مدى حياتي (من مجزوء الرمل) وقوله: ذهبت فيسه الأحبة قبح الطاعون دله كل انسان بج: أرخص الأنفس بيعا ومن كتاب كتبه للقاضى شهاب الدين أحمد بن يحبى بن فضل الله المذكور إلى صلا ح الدين الصفدي جوابا ، وكان الصفدي قبل ذلك يلقب غرس الدين ، واجتنى معانيه فتحقق اتها من ثمرات ذلك الغرس ، وتمتع بجنات فيها ما تلذ العين وتشتهي النفس . وقد أهدى اليه صلاح الدين الصفدي أغناما وكتب معها قوله من نظمه : [من الطويل] ترجمته في "فوات الوفيات 157/1-161، و"الدرر الكامنة 931/1-333، و"النجوم الزاهرةه 234/40-235، وهشلرات الذهب"، 273/9.
صفحة ٦٤