============================================================
فكابروا وبالطوا وراعوا وكل ذا من قوة الحدقة وفيه يقول بدر الدين أحمد بن الصاحب الآثارى المصرى الآتي ذكره : (من الحفيف] وهر منهم تعصب مذموم إن شعر المغمار قد عظموه ما يموت المغمار في الحكم إلأ (من الطويل2 283/ب] اوقوله : من الهند معسول اللمى أهيف القد تملك قلبي خادم قد هويتهآ خذوا حذركم قد سل صارمه الهندي أقول لصخبي إذ رمانى بلحظه وقوله: [من الخفيف] طالبوا نيلنا بحسن وفاء فأجاب المصرئ بالتمليق واكتبوا لي الوصول بالتعليق آبشروا بالوفاء مني وقوعا وقوله: [من مجزوء الكامل) فيمن احبوعنفا لجالعذول ولامنى هتالطم رأسه مما ملئت تأسفا لكنما زلقت يدي وقعت على أصل القفا وقوله: [من الوافر وبى غضبان لا يرضيه إلا دموع شاكيات مستمرة فما عطفت معاطفه بوصآل وفي عيني بعد الهجر قطرة وقوله - أعني المغمار: [من السريع وحاله الماشى فلا خالا ذا النيل ما يرح في سعده لا أوقف الله له حالا يجري لنا مساض ومستقبلا كلام مضطرب لا يستقيم حاله في الأصل بمقدار سطرين.
صفحة ٦٣