============================================================
ه ورايت زيادات أحببت ان اسالك عنها .
قال : ما هى؟ .
قال : ما كانت تلك الاتقال للتى حملت على ظهرى؟ .
قال الربيب : لولنك للمقالة على سرير ومعهم آلات اللقتال .
ق ال : فما ذلك للذى ستزت به فطستى، ولذى صير على طرفها، وما ارلد للقلبضان على نابى ولارلكب طى عنقى؟ .
قال له لربب : لما للذى مترت به فطمتك فرع تحصنها؛ لأنها مقتل ولما للذى ربط لليها فصيف يضرب به فى لالحو، ولما قلبضان على تابيك قاقهما يذبان عتك الأعداء، لو يحينانك عطى الإقدلم، ولما لارلكب على عنقك ديك لوجه اذى برلد منك سلوكه .
اا فقال لافل لوحشى : لأمر ما طيب عافى ولمستعنب موردى، ونظف بدنى ال وسكنى، ونؤه بلسى وجل ملبسى، وانى لارى آمرا لا يقوم خيره بشره، ال اولايفى نفعد بضره، وبد فللكونن من آحرص الحراص على للخلاص : الاولله كان يقل : ليس لعقل من لتقاد لشهواته وخدم سوى ذاته، او كان يقل : من عى بغر تفسه فقد بسط عليها ضره واستبط لها ضره، وكان يقال : لذا كات للحاجة تستحد للمحتاج لمن احتاج إليه بقدر حاجته فالس حيد لنتيا وأحدهم لها لحوجهم لليها .
وكلن يقل : لذا كقت للحبوبية كناية عن خدمة المعبود والحاجة إليه، فأجد ايد ثلكة : للملى، وللحب، والمنعم عليه؛ لاستيلاء العبودية على ظاهرهم ويلطنهم وللعلك أعبد للثلاثة؛ وذلك لأن الرعية تستخدم باطن الملك وظاهره فى تييرها وتليبها، وصونها من عدوها وعونها على مصالحها، وردع ظللمها وتصز مظلومها، وتامين سبلها، وسد ثغورها والإعداد لما ينشها فى للجتوب(1)، ولما يحصنها فى الحروب ، وجباية(1) فضول أموالها وصرفيا فى صلاح لحولليا، وحسم أسباب هيجها، وازاحة علل فتتها وهرجها 1) لجوب مكان الققطع عنه للمطر فيست أرضه .
(2) نى جمع وضح .
صفحة ١٤٦