============================================================
نى، ثم خلى سبل ملكه، وتبعه فكنا يعبدان الله عز وجل وسألاه أن ميتهما جميعا). قال عبد الله بن ييعود : لو كتت بعصر لاريتكم قبريهما بالفغت الذى نعت لنا رسول الله قال اللمؤلف : وفيه لفظ غير هذالع أروه : منظوم ومنثور من لهاحكم للزهدية الاروى ان سليمان بن عد للملك (1) قال لصر بن عبد لعزيز(2) وه حين عبه ما صار پيه للملى : يارعر كيف ترى ماتحن تيه و تقل : يا لمير لمؤمنين هذا سرور لولا لنه غرور، وتعيم لولا لخه عيم، وملك لولالفه لك وفرح لو لم يتبه ترح(11، ولذلت لو لم ققرن يقت ، وكرلمة لو ة فكى مبليمان حتى اخضات:(4) لحيته، ومما قات فى تلك: ذو اورن بى لوب ول وكذه و خزت ضا خاز كشرى وماحوى ولقلاه الا ى وه ا رادة لم يعف فى الأرض عش إلا لأفل الارداة رن وتا فان (1) سليمان بن عبد لملالك : لبن مروان بن لحكم بن أبى العلص بن اموة ، لليقة ليو ليوب قرشى الأموى ، بويع بعد آخيه الوليد سنة (76د) . وكان له دلر كبيرة مكان طهلرة يرون، وأخرى لفشاها للخلفة بدرب مرز، وعل لهاقية شاهقة صقراء وكان ديقا نصيحا مفوها عدلا مبا للغزو، يقل : نشأ بلبادية . مات بدت هبتب ، تم كقن قى عشر صفر سنة (99ه وصلى عايه صر بن عد لعزيز . سير أعلم لقيلاء (122 (2) عر بن عد لعزيز : اين مروان بن هحكم بن أبى العاص ين لية ين حة شمس ين د منف بن تى بن كلاب ، الامام ل فعللمة لميتوة قزالت ، اللعايد اللسيد" امير المؤمنين قالبو حف، لقرشى الأموى العدنى قم لمرى* اللقليقة الزاث لاراشد لشج بنى لصية ، وكان من لتمة الاجتهلد ، ومن لخلقاء الرالشتتن رحمه اللله علييه ، كان حمن لاخلق وللخلق ، كامل للعقل ، حريصا على لعدل يكل ممكن ، متالقيه يه كيرة جدا جدا مات سنة (101ه) . مير أعلام للتبلاء (225 (3) أى حزن.
4) أى ندت ولبتلت .
صفحة ١٣١