وأد الفتنة دراسة نقدية لشبهات المرجفين وفتنة الجمل وصفين على منهج المحدثين
الناشر
دار عمار للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
عمان - المملكة الأردنية الهاشمية
تصانيف
(^١) الجزور من الإبل ما يُجْزرُ أي يُقْطع. (^٢) السّلى: الجلدة الرقيقة الّتي يكون فيها الولد من المواشي، وهي تقابل المشيمة عند الآدميّات. (^٣) هو عقبة بن أبي معيط كما صُرّح به في رواية ثانية، وسُمِّي أشقاهم لتفرّده بالمباشرة. (^٤) من كثرة الضّحك. (^٥) هي فاطمة الزّهراء ﵂ بنت رسول الله - ﷺ ـ. (^٦) الجُوَيْريَة: البنت الصَّغيرة. (^٧) سكوتهم عن شتمها لهم يدلّ على قوّة نفسها وشدّة شكيمتها. (^٨) من باب العام الّذي أريد به الخاص، فالمراد الدّعاء على من سمّى منهم. (^٩) خوفهم من دعائه - ﷺ - فيه دلالة على معرفتهم بصدقه - ﷺ ـ، ولكن منعهم أن يؤمنوا الاستكبار والحسد والتّقليد ... (^١٠) هذا من ذكر الخاصّ بعدَ العامّ؛ فبعد أن عمّ بدعوته كفّار قريش خصّ منهم هؤلاء النّفر. (^١١) مسلم " صحيح مسلم بشرح النّووي " (م ٦/ج ١٢/ص ١٥١) كتاب الجهاد والسّير. البخاري = = (م ٢/ج ٣/ص ٢٣٤) كتاب الجهاد والسّير.
1 / 59