كتاب السير من التهذيب
محقق
راوية بنت أحمد الظهار
الناشر
الجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة
رقم الإصدار
السنة (٣٤)
سنة النشر
العدد (١١٧)
تصانيف
١ - فِي ظ: (وعد لَهُم) . (وَأَمْوَالهمْ) سَاقِطَة من د. ٣ - فِي د: (وَسبي ذَرَارِيهمْ وَأَوْلَادهمْ) . ٤ - على القَوْل يجوز قَتلهمْ فيسترقون وتسبى نِسَاؤُهُم وصبيانهم وتغنم أَمْوَالهم. وعَلى الْمَنْع يسْتَرقونَ بِنَفس الْأسر، وَقيل يجوز استرقاقهم وَقيل يتركون وَلَا يتَعَرَّض لَهُم وَيجوز سبي نِسَائِهِم وصبيانهم واغتنام أَمْوَالهم فِي الْأَصَح. انْظُر: شرح الْمحلي على الْمِنْهَاج ٤٢١٨. ٥ - انْظُر: رَوْضَة الطالبين ١٠٢٤٤، كِفَايَة النبيه الورقة ٩ من كتاب السّير. ٦ - فِي د: (ويتوقى فِي قتل قَرِيبه) . ٧ - أَبُو حذيفه بن عتبَة ابْن شيخ الْجَاهِلِيَّة عتبَة بن ربيعَة، أحد السَّابِقين، أسلم قبل دُخُولهمْ دَار الأرقم وَهَاجَر إِلَى الْحَبَشَة ثمَّ هَاجر إِلَى الْمَدِينَة، قيل عَاشَ أَبُو حُذَيْفَة ثَلَاثًا وَخمسين سنة، اسْتشْهد يَوْم الْيَمَامَة سنة ١٢هـ. انْظُر: أَسد الغابة ٥٧٠، الِاسْتِيعَاب ٤٤٣، تَارِيخ خَليفَة ١١١، تَهْذِيب الْأَسْمَاء واللغات ٢٢١٢، سير أَعْلَام النبلاء ١١٦٤، العبر ١١٢، المعارف ٢٧٢.
1 / 299