============================================================
ودنت فقلت غزالة مذعورة قد راعها وسط الفلاة بلاء وبدت فقلت البدر ليلة تمه قد قلدته نجومها الجوراء بست فلاح ضاءآلولوه نترما فبو لداه العادين شتاء يجدت تعظر وبها فمايلت لجلالها اربانا العظاء يا عبل مثل هواك او اضعافه عدي اذا دفع الاياس رجاء ان كان يسعد قي الزمان وان ابيى فلهمني ني صرفه ادواء قال فل سحت عبلة من عنتر وصف جمالها وهي بين اترابها صارت تشاغلهن وتقبل عليه لمحظها وخطابها * هذا وعنتر باهت وما جرع عليه صونه خافت وما القضت ايام العيد حتى دار به العشق والهيام * وصارت نفسه تحدثه بامور كثيرة مما وقع عنده) من الغرايمه فلا كان الوم الثافي انى باللين وهو مشغول النواد فسقورا عبلة قبل سمية زوجة ابيه شداد لان الانسا لاينقل القدمين الا الى من يميل له الفلب والعين فاشتاظت سمية من سوء ادبه وتعديه *وتوت انها تشكوه الى ابيه قال الراوي هذا وقد دام عتر على تلك الحال *وزاد به العشق والبلبال وجرت له العادة ان يستي اللبن اولا لعبلة ويسقى سمية الفضلة *قال فلما كان بعد ذلك ، ايام اتى الى اببه شداد عبد بتال له ضاجر وكان من عبد الربيع ان زياد * وقال له يامولاه ان1 عبدك عنتر * كل يوم نخاطر باموالك وبوسع بهافي الهر. .
وهوبين ذلك يتتلب على ظهور الخبل ويسوفها في انعر . ب=. ر.،
صفحة ٢٩