============================================================
بت عه مالك فوجد لم عبله تمشط لها شعرها وقد اسلنه فجال 18 اذا اشرق فهاج في قليه الغرام واشد يقول بيضاء تسحب شعرها من طوله وتغيب فيه وهو لبل اسحم فكانها فيه نهار طالع وكانه ليل عليها مطلم زادت محاسنها على من حولها فسعى بخدمنها الجمع ويمهوا وكانها بدر بدا في تمه لما بدا خفيت لدبه الانجم لا تعذلوفي في هواها انتي في حبها انا مقرم وشيما اني ساكتم حها في محتي فلعل سعدي باعيله جدم قال الراوى واقام شتر بعد هذا المقال عدة ايام وليال وقد زاد يه اليلبال * حتى كان يوم عيد من عياد العرب التي يزورون فيها البيت الحرام ويجدون لما فبه من الالهة والاصنام * فذهب اكثر الرجال والسادات ويقيت النساء والبنات * واخرج الاذين خلفوا في الحي ما عندهم من الاوثان واستقبلوها بالسجود وداروا حولها يرقصون وينشدون الالحان * فلاراها عنتربهت وتحير وا طارق راسهآ وتفكر* واشد ييول رمت الفواد مليحة عذراء بسهام لحظ ما لهن دوأ مرت تريد العيد بين نواهد. مثل الشموس لحاظهن ظباء استمت 3 خطرت فقلت فضيب بان حركت اتلافه بعد الجنوب صياء
صفحة ٢٨