الدين وتعليق بها وأنشد ارتجالًا ويده فيها لا تفارقها:
قد صفعنا في ذا المحل الشريف ... وهو إن كنتَ ترتضي تشريفي
فارث للعبد من مضيف صِفاعٍ ... بأوسع الندا وإلا خريفِ
فأنظر إلى بديع هذا لاكتفاء وحسن هذا التقسيم ولطف شمائل هذه التورية وسرعة هذا الارتجال والله أعلم.