============================================================
1) قوله على ماذكره من النفسير الخ لايق يكن ان يكون المص قد فسره بلازم من لوازمه ولا يكون ذاك ماهية لان المعرف كيف ماكان يجب ان 77 يكون محمولاوالنسبة لايكون محمولة على غير النسبة (سيدرممه الله * 3) قوله ووجود الواجب عين ماهيته الوجوب على ما ذكره من التفسير وهو استحقاقية الماهية الوجود من فعلى هذ ايكون المنع على قوله فوجوده ذاته نسبة بين الماهية والومود فكيف يكون نفسها واما الذى استدل به غير ماهيته فاماان يمنع بعض مقدمات على انه نفس الماهية فقد مرضعفه وفى الحواش القطبية مابين ان وبود دليله اويجعل معارضة واذا تأملت ادنى الوجوب هو عين ماهية الوجوب بل بين ان الوجوب نفس ماهبة الواجبتأمل ظهرلك ان مربعه ألى منع الشرطية ووجود الواجب عين ماهيته فيلزم منه ان يكون ومود الوجوب عين ماهيتهمرسى شريف رممه الله * اقول بلوع من هذا الكلام ان النسنمة النى وقعت البه طاب نرايكان قوله لان الوب الذي اء لابخفى نما ملذ ابلن وهرد الرموب تفس ماعنه على ما بلمر بالنامد فايعل ا ا ب ابلا اا عل الواجب زائ على ذاته سواء فرض ان لوكان الوموب نفس ماهبنه تعالى لكان وجوده تعالى زايذ اعلى ماعبنه لانالوأمب عين ذاته اولا بان يقال الوابب الوجوب الذى هو تفس ماهينه يساوى سائر الموجودات فى الوجودساوى سائر الموجودات فى الوهودو وغالفما بالماهية فوجوده غير ماهيته وهو غلاف مذ اهبكم قلنالانسلم بلبخالفها با لماهية فوجوده غيرذاته وما اجاب مخالفته لسائر الموجودات بامر عدمى وهو عدم عروض الومود له يوه تسليم مساواة وجوده وجودات اسائر الممكنات ضرورة ان الامر العدم لا بالساهبة فلا يلزم ما ذكرتم واليهما اشار بقوله (فيكون ممالفنه) اى مخالغة لبس جزأ منه فيكون ذاته الذى هو الوجوب (لسائر الموبودات بامر عدم) وهو عدم العروضعين وجوده مسبا وبالها فيلزم الاستراك كك لاتسلما.. (فى الامكام وذلك باطل قطعا فالجواب (لساء ابى لعان الوبوب ايار ابو باكعان زاه اللر اسل ان الن ار ا الواسى الديره اللل ماهينه) اى ماهية الوجوب (لوكانت مكنة لكان الواجب ممكنا) قوله لان الواجببساوى ساير الموبمودات لافى وجوده انماصار واجبا لذاته بالوجوب قلنالانسلم بل الواجب لذ اته انماصارالجام الذى هو هين ذاته فكن الالوجوب اذاكان نفس ماهينه يكون مشاركا لسائر واجبالذ اته لان ماهيته كا فية فى مصول ماله من الوجود وكون ماهينه بهذه المومودات فى مطلق الومود وممتازاعنها المالة اسلرم الوموب الذى هر انعفاتبة الوبود من فاته اذاكان ت مبفه فايبار مل اللمب كذلك كان الوجوب صفة للواجب فلايلزم من امكانه امكانه (فان امكانومساواته وجود الممكن (سيد .
الصفةلايومب امكان الموصوف) وفى التواض القطبية بناء على انها) قوله قلنا لانسلم بل الواجيب قال البص فى شرح الملخص بعد تقرير يطو ل لذات الرامب والحان العطول ل بومب الكان العلة وفبه نلران اللا ما أورده الثارح رلقا قلباب حميب الوجوب اذ اكان نفس ماهية الواجب فامكانه يوجمب امكان الواجب بالضرورعن لهذا النع بان الوبوب لوكان مبكنا اقول النظر غير وارد لان هذا المنع بعد التنزل وتسليم كونه زاتناذاته لجاز عرمه فيجوز عديم اتصانى وقوله ثأنبا لوكان ممكنالذ اتة لكان قابلا للعدم فبلزم ان يكون الواببالواجب به فلايكون واهها لذ اته وهو المحال هذ امحصول كلامه هناك وقد يهاب ايضا كذلك قلنا لا نسلم ذلك قرله لان امكان عدم المعلول يوجب البان زواله وان كان ممكنافى داته لكنه ممتنعة امكان يدم العلة فليا لانسلم وانسا يلزم بلك ان لو بان ارتفاع العلول ابالنظرالى علنه النى مى الذات والمعن مو ببا لا تفلع العلة وليس نذلك لان اليعطول ادا ارتفع كانت العة بالذات اذا كان مشعا بالغيره اقما بر تفعة قبله كماسيجى واذا كان ذلك فلا يكون عدم العطو مواستلزم فرضه الح ولا استحالة قبه واما لعدم العلة بل موجبأله (ولقائل ان يقول سلمنا ان عدم المعلول لايوجبان الذات هل يجوز كونه علة للوجوب أم لا فهوكلام اغرسيد رممه الله5) قوله ثانيا لوكان الخ اشارة الى الدليل الثانى على ان امكان الوموب يستلزم امكان الوابب
صفحة ٨٧