86

Sharh Hikmat Cayn

تصانيف

============================================================

كونه غير شبون بعدم كونه زائد ابل على انتفاء المجموع وهو كونه ثبوتيازاي ابانتفاء كونه زاب اوهذ اتعليل صحيح لايمكن منعه وكان المحشى جعل قوله زا اغبركان بعد خبر والشارح بعله صفة للثبوتى وقد عرفت فى الحاشية السابقة مايند فع به هذا ويتم قول الشارح (سيد رممه الله() قوله وفيه مأمراه من ان تقدم الوجوب على الوجود انمايصح فى الممكن دون الوامب وقد عرفت موابه (سيد رممه الله 3) قوله ان أرادبالقبلية الطبعية على معنى ان العقل بحلم بان الشء يجب اولاثم بوجد والمرادبها القدر المشترك بين العلية والطبع (سيد رممه الله * 3) قوله وان أراد 76 بها غبرها الح الحاصل ان قيام الصفة الوجودية بالمعد وم مال العدم محمال قطعا 72 اذلايلزم من عدم كونه زائد اان لايكون ثبوتيا اجيب عنه بعد مامربان والوجوب على النقدير كونه وجوديا الا يستلزم ذلك اذتقد مه طيع والانسلماللزوم ثابت لانه عكس نقيض قوله لوكان ثبوتبا لكان زايا (ولان و استعنان الوجوه ايف عليهع الان الشى مالم بنعف الوبو طلا بمعطلله الذات طبعا وفيه بحث لان بديهة العقل بأكف مان الش قمالم بتير راولا بالذ اتالومود وفيه مامر (فلوكان) اى ايتحخفان الوبود الذى هو الرموب لم يوجدله صفة وجودية فوجوده منقدمبوتيا يلزم ثبوت الصفة) وهو الاستحقاق (للموصوف) وهو الماهية ال الملل الذلرث السث فل اله علم (قل بوه) ومو مال لان رسوت الصفة لليوصون مرع على ديرت تقدمها عليه بالذات (سيد رممة الله عليه 3) قوله فلاتجب الالوبوب علته لانالموصوف فى نفسه وفى الحواشى القطبية ان اراد بالقبلية الطبعية العلة بجب وجودها اولا تم بجب وجودفالملازمفمسلمة دون استحالة التالى وان ارادبها غيرها والملازمه ممنوعة معلولهاناتيا (سيد رممه الله * يعنى ان ارادبها قيام الصفة الوجودية بالمعد وم فلز ومه ممنوع لان الماهية 5قوله فانه نفس الماهية اعلم ان التحقيف و الله ان ا عهه الروه من من مى م ل نصين عليعا العا بعد بي والربب يلين بانيا المطلق بطلق على معنيين احهابهامن ميث هى هى وذلك غير ممنع (واقول الانسب ان يقال لان ذلك امر اضافى يعرض للماهية والوجودانمايلزم لوكان تقدم الوجوب على الوجود تقدما بالزمان وليس ميث يكونان معا وهى بهذا المعنيذلك لان الوجود لا يتخلف عن الوجوب وذلك لان الماهية من ميب هى منأمر عنهيا لكونه ا عارضة لهما ولامناهى وان لم بكن موجودة ولامعد ومة لكن لابخ عن صفة الوجود و العدم ليس فيه والثانى كون الماهية بحيث صحوعند غلوها عن صفة الوجود يصدف عليها أنها معدومة وعند العكس اتماع بالاس الص ا مالفكروهو و امح (ولانه لكان بسونبا الكان مارما ص الذات الوه متقدمةعلى الومود فى الممكنات ونفس الومر دمل تش الامة ايشفق الوام سبة بينهاوين الومر در وهويه نابره السبة للسنتسين بكون متكنا) فانيم عذه السيلة على ذاالشراحلامتبابه الى الذات لقيامه بها (فلا تجب الالوجوب علنه) للن علته مى عزلوع ذمنك اسوى ذك فعلم ان النز الماهية (فللماهية وهوب قبل هذا الوجوب وآنه مح ) لان الكلامق ببن الفريقين لفظى فمن قال انهانفسذلك الوجوب كالكلام فى هذا الوجوب فيلزم ان يكون للماهية وجوبات المامية ارادبها المعنى القانى ومن قال بعير نهاية واستحالته ظاهره (لاناتجيب هن الاول بان الوهوب نفس انمانسبة بين الماهية والوجود ارادبها الماهية) وتوجيهه ان يقال انالانسلم انه لوكان ثبوتيالكان زاهد اقوله المعنى الاول بل غفل عن المعنى الثانى بدا الحلام مأودسا تحرق الاسنسة فلايتوع بادنف الايه (لسايعا الناروه) طلران الصدور من ان له معنيين اضافيا غيره و ذلك هناك حق كما ستعرفه و اما ههنا فنقول ان كان مراده من كون الماهية بحيث يصح اتصافما بالوجود نفس المغهوم المتبادر منه الى الذهن فلايخفى انه لايكون نفس الوجود ولاعين الماهية لافى الواجب ولافى الممكن وان اراد به الامر الموصوف بهذا المفهوم فهونفس الماهية فى الكل وان اراد شيئا آغر فلابد من تصويره لينظر فى صحته وفساده على ان تفسبر الاستحقافية بصحة الاتصاف فيه ركاكة (سيد رممه

صفحة ٨٦