============================================================
159 الاغرمعه علة تامة اغرى بل نقول ولا
يجوز التعدد فى المادة ولا فى الصورة ان الحرارة الكلية توجد فى الاعيان عن علل لاستمالة وقوع الكلى فى الاعيان لاستلزام ذلك التعد دفى العلة المستقلة ولاعلى معنى اى الموبود فى الاعيان الذى لابدوان يكون جزقياله بماقر رشاه فى الفاعل (سيد رممه الله * علل على ماعرفت من استحالته بل على معنى ان واعدا من تلك 2) قوله وان منع اى منع ان الفاعل العلل لاينعين لوقوع جزقيات الكلى متى يتوقق عليه بجصوصه وجب به المعلول (سيد رحمه الله * (بل بعض بر قباته شح بعلة وبعشا بامربى) ملاف لاحنر الافاعره 1) قوله لاستحالة وقوع الكلى فى الاعيان ن لان كل موجود فهو مشغص بمعنى ان ( وذلك لان مرارة النار لازمة لها فهى) اى النار(اما علة مستقلة لها) الللس ءمالبما مت المعا اللى ال اى لالمرانة الازيه (اولها مصعل ف وعر حعار الانان لم بكن المرارنة ن فى الخارج محال قطعا وهذا مختار (سيد مسعل فى و هودعما اكنع الفكا تها صنها) اى انفظاك المرارف عن النار فلايكون المرارة اللازمة لازمة هن (وانكان لعا مدغل فى وهودعا
شمن عليما) وهر غاعر السلان (وحذا تيون ف مراره نعكع الشمس بالنسبة البه وسائر جرقبات الحرارة بالنسبة الى ماهى لازمغله) فتبت ان النار اما علة للحرارة اللازمة لها اولها مدغل فى وجودها وكذلك شعاع الشس اماعلة للحرارة اللازمة له اوله مدغل فى وجودها وكيف ماكان بيلزم ان يكون للحرارة علنان مستقلتان بالمعني المذيور لانه انكان اللازم قولناكل وامدة منهما علة للحرارة اللازمة لهما فظاهر وانكان قولنا اعذهما كالنار مثلاعلة للحرارة اللازمقله والاغركا لشعاع متلاله مب غل فى مرارته اللازمة له فلان الامر المنضم الى الشعاع لتجصل العلة التامة لحرارته اما ان يكون غير الناروح يفكون العلة التامة لاعد المشائلين غبر العلة النامة للمتمائل الأغر اويكون نارا و ذلك باطل والالتوقف مرارة الشعاع على النار ويحصل المرام ايضا لنغاير العلتبن ح وانكان قولنا كل واعد منهما له عدغل فى مرارته اللازمة له فلان الامر المنضم الى شىء منهما ليحصل العلة العامة لا يجوز 3) قوله لما ذكرنا وهو عدم التوقق الذعورسد ه ان يكون هو الاغر لما ذكرنا فيكون غير الاغراما وامدافيهما اواغر ب) قوله فيكون غير الاغراى غير الاغرفى الاغر وعلى التقديرين يكون الجموع مغاير اللمجموع وبما قررفاه يند فع اما ان يكون امرا واحد امشتر كا بينهامافى الحواش القطبية من ان لقائل ان يمنع لزوم الطلوب على تقديرتسليم اويكون فى كل امر اغر (سيد رمبه الله * المقدمات لان اللازم ان لكل واعد من النار والشعاع مدغلافى وجود 3) قوله من النار والشعاع الخ اذكل منمما أماهلة اولهمتسيخل فيلون كل وادالحرارة ولا يلرم منه اجتماع العل الستقلة على ش وامد (ولقائل ان بمنع امكان الانفكالك لولم يكن لشى ء منهما) اى للنار والحرارة اللازمة 5) قوله لايقال الطبيعة النوعية هذا [ . 1200 والدسع عالر الثل مل ألعة (مدعل فى النعر) الموار اللانم ين إيسن بخنس ل وامدستا الوامد النوم (سيد رسه الله عن الامركما فى معلولى علة وامدة (لايقال الطبيعة النوعية منابة اليذه
صفحة ١١٨