ففصلت بينهما فصعد إيليا في العاصفة إلى السماء".
وفي التكوين ٥: ٢٤ أن أخنوخ صعد إلى السماء.. "وسار أخنوخ مع الله، ولم يوجد، لأن الله أخذه".
٤٣- وفي المقصد من مجئ المسيح خلاف..
ففي يوحنا ٩: ٣٩ أنه جاء ليدين العالم.
وفي نفس يوحنا ١٢: ٤٧-٤٨ أنه لم يأت ليدين العالم.. "لأني لم آت لأدين العالم، بل لأخلص العالم".
٤٤- وفي ألوهية المسيح خلاف..
ففي يوحنا ٢٠: ١٧ يقول المسيح لمريم المجدلية: "إني أصعد إلى ابي وأبيكم وإلهي وإلهكم".
أما في رسالة بولس إلى أهل رومية ٩: ٥ فيقول بولس: "ولهم الآباء، ومنهم المسيح حسب الجسد الكائن على الكل إلها مباركا إلى الأبد".
٤٥- وفي مساواة المسيح للآب خلاف..
ففي يوحنا ١٠: ٣٠ "أنا والأب واحد".
وفي نفس يوحنا ١٤: ٢٨ يقول المسيح: "لأني قلت أمضي إلى الآب، لأن أبي أعظم مني".