وفي يوحنا ٢٠: ١٩، ٢٦ أنهما مرتان.
وفي نفس يوحنا ٢١: ١-١٤ أنها ثلاث مرات.
٤٠- وفي مرقس ١٦: ٩-١٠ أن يسوع ظهر أول ما ظهر بعد قيامته لمريم المجدلية.
وفي لوقا ٢٤: ١٣ أنه ظهر لاثنين متوجهين لقرية عمواس.
٤١- وفي زمان ومكان صعود المسيح إلى السماء خلاف..
ففي لوقا ٢٤: ١-٥٢ أنه كان في أيام الفصح، من بيت عنيا.. خلال ٢٤ ساعة من خروجه من القبر.
وفي أعمال الرسل ١: ٣-٩، ١٢ أنه كان من جبل الزيتون، بعد ٤٠ يوما من خروجه من القبر.
٤٢- وفي يوحنا ٣: ١٣ أن المسيح وحده هو الذي صعد إلى السماء.. "وليس أحد صعد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء ابن الإنسان الذي هو في السماء".
وفي الملوك الثاني ٢: ١١ أن إيليا صعد إلى السماء.. "وفيهما هما يسيران ويتكلمان إذا مركبة من نار وخيل من نار