المشهد الأول (عاديا وحده)
هذا قد غدوت أسيرا في مضاربهم
الناس حولي وما في الناس من سند
أبيت وحدي ودمع العين يخنقني
والحزن أشبه بالنيران في كبدي
نزلت أبغي سباق القوم ممتطيا
متن الجواد تهز السمهري يدي
فجلت في حلبة الميدان مندفقا
أسابق الريح أرجو الفخر للأبد
رنا إلي أبي والناس تحدق بي
صفحة غير معروفة