34

ورونق الفجر، وما ينثر ال

أمساء في آفاقه ماضيا

ومر ظل فإذا آدم

يقول: يا للحلم! هذي هيا

الإنسان.

آدم

حواء وحي الأعالي

أم من نسيج خيالي؟!

في مقلتيك التماع

من روعة وجلال

صفحة غير معروفة