تجد إلها مشفقا واعيا
آدم
سئمت يا رب، ولا شيء في ال
أرض يزيل السأم العاديا
تعبتها لذائذا كلما
دنوت، ولت هازئات بيا
وددت لو أمسك هذا السنا
ولونه المزدهي الزاهيا
والنغم الهارب إذ ينجلي
والنسم المعتزم الغاديا
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا