14

كتاب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

محقق

حمدي عبد المجيد السلفي

الناشر

دار المأمون للتراث

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٥ هـ - ١٩٩٥ م

مكان النشر

دمشق

تصانيف

الحديث
٢٢ - حَدَّثَنَا كَهْلٌ مِنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ هَاشِمٍ الْفَيُّومِيُّ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، أَنَّهُ قِيلَ لَهُ: إِنَّ اللَّهَ ﷿ قَدْ أَمَرَنَا بِالصَّلاةِ عَلَيْكَ، وَكَيْفَ نُصَلِّي عَلَيْكَ؟ قَالَ: «قُولُوا: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى محمدٍ وَعَلَى آلِ محمدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، وَارْحَمْ مُحَمَّدًا وَآلَ محمدٍ، كَمَا رَحِمْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ. وَالسَّلامُ قَدْ عَرَفْتُمُوهُ».

1 / 25