67

صحيح الأدب المفرد للإمام البخاري

محقق

سمير بن أمين الزهيري

الناشر

مكتبة المعارف للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م

مكان النشر

الرياض

تصانيف

وَهُمَا عَلَى ذَلِكَ مِنَ المُصارمَة إِلَّا هَلَكَا جَمِيعًا، وَمَا مِنْ جَارٍ يَظْلِمُ جَارَهُ وَيَقْهَرُهُ حَتَّى يَحْمِلَهُ ذَلِكَ عَلَى أَنْ يَخْرُجَ مِنْ منزله إلا هلك)
صحيح الإسناد.
٧٠- باب جار اليهودي
١٢٨ - عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو وَغُلَامُهُ يَسْلُخُ شَاةً فَقَالَ: يَا غُلَامُ إِذَا فَرَغْتَ فَابْدَأْ بِجَارِنَا الْيَهُودِيِّ فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ: الْيَهُودِيُّ أَصْلَحَكَ اللَّهُ؟ قَالَ: إِنِّي سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يوصى بالجار حتى خشينا أو رُؤِينا أنه سَيُورِّثُه)
صحيح - «الإرواء» (٨٩١): [د: ٤٠ - ك الدب، ١٢٣ - ب في حق الجوار. ت: ٢٥ - ك البر والصلة، ٢٨ - ب ما جاء في حق الجوار] .
٧١- باب الكرم
١٢٩ - عن أبى هريرة ﵁ قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَيُّ النَّاسِ أَكْرَمُ؟ قَالَ: (أكرمُهم عِنْدَ الله أتقاهم)

1 / 69