160

صفوة الزبد

الناشر

دار المعرفة

الإصدار

الأولى

مكان النشر

بيروت

وَجوز الْفطر لخوف موت
وَمرض وسفر إِن يطلّ ... وَخَوف مرضع وَذَات حمل
مِنْهُ على نَفسهَا ضرا بدا ... وَيُوجب الْقَضَاء دون الافتدا
ومفطر لهرم لكل يَوْم ... مد كَمَا مر بِلَا قَضَاء صَوْم
وَالْمدّ والقضا لذات الْحمل ... أَو مرضع إِن خافتا للطفل ...

1 / 161