159

صفوة الزبد

الناشر

دار المعرفة

الإصدار

الأولى

مكان النشر

بيروت

.. كَمثل من ظَاهر لَا على الْمرة ... وكررت إِن الْفساد كَرَّرَه
وواجب بِالْمَوْتِ دون صَوْم ... بعد تمكن لكل يَوْم
مد طَعَام غَالب فِي الْقُوت ...

1 / 160