رياض النفوس في طبقات علماء القيروان و¶ افرقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم و¶ فضائلهم وأوصافهم
محقق
بشير البكوش
الناشر
دار الغرب الإسلامي
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م
مكان النشر
بيروت - لبنان
تصانيف
(*) تاريخ خليفة بن خياط ص ٢٩٢، فتوح مصر ص ٢٧٩ - ٢٨٠، مشاهير علماء الأمصار ص ٥٦، الاستيعاب، ٥٠٤: ٢، أسد الغابة ٢٣٩: ٢ - ٢٤٠، تهذيب الأسماء واللّغات ١٩٢: ١، معالم الإيمان ١٢٢: ١ - ١٢٥، تجريد أسماء الصحابة ١٨٧: ١، الكاشف ٣١٤: ١، رحلة التجاني ص ١٢٤ - ١٢٥، الإصابة ٥٢٢: ١، تهذيب التهذيب ٢٩٩: ٣، حسن المحاضرة ١٩٩: ١. (١) زيادة يقتضيها السياق. (٢) في الأصل: حدثنا. (٣) الحديث بهذا الإسناد في مسند أحمد ١٠٨: ٤ - ١٠٩، سنن أبي داود ٢٤٨: ٢ رقم ٢١٥٨ و٢١٥٩، سنن الدارمي ٢٣٠: ٢، سيرة ابن هشام ٣٣٢: ٢، طبقات ابن سعد ١١٥: ٢، أسد الغابة والمعالم ورحلة التجاني. (٤) كذا في المصادر. وفي المعالم: جزيرة. (٥) زيادة من (م) وسنن الدارمي. (٦) في إحدى روايات المسند «حين افتتح حنينا «وفي رواية أخرى «يوم حنين». (٧) لم نعثر على اسم هذا الرواية في أسماء الرواة عن رويفع، فلعلّه مصحّف أو مشتبه بغيره. (٨) رواية المسند وسنن أبي داود تختلف عن رواية أبي سعيد بن يونس التي نقلها المالكي، ونصها: «لا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يسقي ماءه زرع غيره-يعني إتيان الحبالى من السبايا-وأن يصيب امرأة ثيّبا من السبي حتى يستبرئها».
1 / 81