============================================================
51 علي الجسري الحسين بن حمدان فمن جاملك فجامله، و من تاجرك فتاجره، و من [وادعك فوادعه، و من كاشفك فكاشفه، فقد حق الحق محضتك النصيحة، و لخصت لك في هذه الرسالة ما فيه كفاية و [غنى ]’ بعد رسالة شيخنا، وتحفة علمنا، ما انحلت لك من أمر الله (كذا). و احمد الله على ما أنحلتك، ولا تمار به الجهال، و لا [تكاشف] به أهل الضلال، وكن لهم حرزا، ولا تكتم إخوانك ما تعلمه، لا تظن عليهم ما تفهه، و احذر اللصوص و من لا أبوة له، و راغب الله في ملتي ال و مواظبتي بالحضر و اخلا الغيب (كذا)، والترحم علي قبل النقلة والرجوع إلى عند الغيب الذي يقيك الله و إخوانك و ينفركم عنها ما نحلتكم من العلم، سماع مني و رواية عني (كذا) فاحفظ في الله، و اكم في الله، و أحبب في الله، و ابغض في الله، و (صل ]" في الله، واقطع في الله. فاتق الله حق تقاته، واعرف الله حق معرفته، و وحده حق توحيده، و أصل]" بطاعة، من أمرت بطاعته، و اموات الاخوان صلواقم واتباقم( كذا) فمن عرف أبوته صحت أخوته. [ ثبتنا] الله هو حمدان الحخصيي في الأصل: واعدك ، في الأصل : لحصتك في الأصل: غنا - في الأصل : تكاشر 6الصفعة: (1/7) 2 في الأصل : اوصل 3في الأصل : اوصل في الأصل : فائبتتا
صفحة ٦١