وإن جهلوا فاحلم
2: 274
كما يعترف في شجاعة جديرة بالإكبار أن آفته سبب فيما فعل من رغبة في الاعتزال والبعد عن الناس في مثل قوله:
إذا كف صل أفعوان فما له
سوى بيته يقتات ما عمر التربا
ولو ذهبت عينا هزبر مساور
لما راع ضأنا في المراتع أو سربا
1: 80
كما يجهر عقب ذكر الآفة بقوله:
وما زال نعم الرأي لي أن منزلي
صفحة غير معروفة