ما شمها والشم فيه غريب
هجمت عليه نحلة كمنت له
فيها فعاد ووجهه مخضوب
ومضى إلى ڤانوس يشكو أمره
والدمع فوق الوجنتين صبيب
ويقول قد أدمت جبيني نحلة
ما رد عني قوسي المرهوب
أماه ضاقت حيلتي، جلدي وهى
أماه ما لي في الحياة نصيب
فتألمت «ڤانوس» عند سماعها
صفحة غير معروفة