سعيد من يرى «الآب»
وتقول نفتيس:
طوبى لمن ينظر إلى «الآب»
إلى أبيه،
إلى «أوزيريس»
حينما يصعد إلى «السماء»
بين النجوم،
بين المخلدين.
18
ولما كانت البا أو الروح أو الطبيعة الإلهية في العقيدة القديمة هي سر الخلود، وكانت ملكية خاصة للملك، تحدرت إليه عبر سلالته الإلهية، فقد أصبحت - إلى حد ما - مشكلة محيرة للعقل المصري في ظل الوضع الجديد؛ لذلك «التجأ القوم إلى كل أنواع الحيل والاحتفالات الدينية؛ ليصبح المتوفى با عند موته»،
صفحة غير معروفة