عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
أدخل رقم الصفحة بين ١ - ٢٥٢
رب الثورة: أوزيريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة
سيد القمني ت. 1443 هجريويكون منطقيا أن يقتصر الخلود بمعناه الحقيقي على «فرعون وحده»؛
32
لأنه ابن الشمس الخالدة التي لا تموت، و«كما تذهب الشمس لتستريح كل ليلة، وتعاد ولادتها كل صباح»،
33
كذلك إذا ترك الملك هذه الدنيا، فلا شك أنه «تعاد ولادته لسعادة أبدية»
34
أما «عامة الشعب مأواهم الأرض»؛
35
لأنهم لا يملكون الطبيعة الإلهية الخالدة، وهنا أعلنت متون الأهرام بيقين لا يهتز:
إن الملك «لا يموت على الأرض بين الناس»؛
صفحة غير معروفة