وقبل ذلك بقرن من الزمان، ورد على لسان أحد الشعراء، يسبح بحمد آمون:
سبحانك يا بارئ البرايا كافة
أنت واحد سبحانك
لكن أيديك كثيرة
يا من لا تأخذه سنة
طوال الليل، والناس رقود
البار برعيته؛
يتحرى لهم الخير.
76
وعلى لوحة تذكارية، كتب «نب رع» رسام آمون؛ لأجل «نخت آمون» الذي رقد مريضا، مشرفا على الموت بسبب خطيئته:
صفحة غير معروفة