77

القصاص والمذكرين

محقق

محمد لطفي الصباغ

الناشر

المكتب الإسلامي

رقم الإصدار

الثانية

سنة النشر

١٤٠٩ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

٢٦ - وَمِنْهُمْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْعُمَرِيُّ ٩٥ - أَنْبَأَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْحَرِيرِيُّ قَالَ: أَنبأَنَا أَبُو طَالِبٍ الْعُشَارِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بن يُوسُف قَالَ: حَدثنَا الْحُسَيْن بن صَفْوَان قَالَ: حَدثنَا أَبُو بكر الْقرشِي قَالَ: حَدثنِي الْقَاسِمُ بْنُ هَاشِمٍ قَالَ: حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ عَبَّادٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْمَاعِيلَ الْمُؤَدِّبُ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى الْعُمَرِيُّ فَقَالَ: عِظْنِي / فَأَخَذَ حَصَاة من الأَرْض فَقَالَ: زنة هَذِه مِنَ الْوَرَعِ تَدْخُلُ قَلْبَكَ خَيْرٌ لَكَ مِنْ صَلَاةِ أَهْلِ الْأَرْضِ. قَالَ: زِدْنِي. قَالَ: كَمَا تُحِبُّ أَنْ يَكُونَ اللَّهُ ﷿ لَكَ غَدًا فَكُنْ أَنْتَ لَهُ الْيَوْمَ.

1 / 239