بحث متقدم

الإصدار

قرة العينين برفع اليدين في الصلاة

محمد بن إسماعيل البخاري (ت. 256 / 869)

60

قرة العينين برفع اليدين في الصلاة

محمد بن إسماعيل البخاري - ٢٥٦ هجري

محقق

أحمد الشريف

الناشر

دار الأرقم للنشر والتوزيع

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٤ هـ - ١٩٨٣ م

مكان النشر

الكويت

تصانيف

أصول الفقه

٩٤ - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنِي أَبُو عُثْمَانَ قَالَ: كُنَّا نَجِيءُ وَعُمَرُ يَؤُمُّ النَّاسَ: ثُمَّ يَقْنُتُ بِنَا بَعْدَ الرُّكُوعِ يَرْفَعُ يَدَيْهِ حَتَّى تَبْدُوَ كَفَّاهُ، وَيَخْرُجُ ضَبْعَاهُ "

1 / 67

كان يرفع يديه إذا كبر للصلاة حذو منكبيه، وإذا أراد أن يركع، وإذا رفع رأسه من الركوع،
يرفع يديه إذا كبر، وإذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع، ولا يفعل ذلك بين
إذا قام إلى الصلاة رفع يديه، وإذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع، وإذا قام من الركعتين
قام فكبر فرفع يديه، ثم رفع يديه حين كبر للركوع، ثم ركع فوضع يديه على
فكبر ثم قرأ ثم كبر ورفع، فقالوا: أصبت صلاة رسول الله صلى الله عليه
إذا كبر رفع يديه، وإذا ركع وإذا رفع رأسه من الركوع
يرفع يديه عند الركوع
إذا قام إلى الصلاة المكتوبة كبر، ورفع يديه حذو منكبيه، وإذا أراد أن يركع، ويصنعه إذا
ورفع يديه، ثم رفع يديه حين أراد أن يركع، وبعد الركوع
رفع يديه في أول التكبير ثم لم يعد بعد، وحديث عبيد الله أصح مع أن حديث كليب هذا لم يحفظ
يرفع يديه حذو منكبيه إذا افتتح الصلاة، وإذا كبر للركوع، وإذا رفع رأسه من الركوع رفعهما
إذا رفع رأسه من السجود فأراد أن يقوم رفع يديه
إذا استقبل الصلاة رفع يديه، وإذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع، وإذا قام من السجدتين
إذا رأى رجلا لا يرفع يديه إذا ركع، وإذا رفع رماه بالحصى قال البخاري: ويروى عن أبي بكر بن
كان عبد الله بن عامر يسألني أن أستأذن له على عمر بن عبد العزيز فاستأذنت له عليه فقال:
رأيت ابن عباس، وابن الزبير، وأبا سعيد، وجابرا يرفعون أيديهم إذا افتتحوا الصلاة، وإذا
إذا كبر رفع يديه، وإذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع
إذا افتتح الصلاة كبر، ورفع يديه، ويرفع كلما ركع ورفع رأسه من الركوع
يرفع يديه حيث كبر، وإذا رفع رأسه من الركوع
يرفع إذا كبر وإذا ركع
يرفع يديه قبل الركوع وبعده
ترفع يديها في الصلاة حذو منكبيها
ترفع يديها في الصلاة حذو منكبيها حين تفتتح الصلاة، وحين تركع وإذا قال: سمع الله لمن حمده
إذا قام من الركعتين كبر، ورفع يديه
فلما أن كبر رفع يديه، فلما أراد أن يركع رفع يديه قال البخاري: ويروى عن عمر بن الخطاب رضي
يرفعون أيديهم لعبد الله بن عمر، وعبد الله بن عباس، وعبد الله بن الزبير، قال طاوس: في
يرفعونها إذا ركعوا، وإذا رفعوا رءوسهم
إذا صلوا كأن أيديهم حيال آذانهم المراوح
فقام فكبر، ورفع يديه، ثم لما أراد أن يركع رفع يديه مثلها، ثم رفع رأسه فرفع يديه مثلها
فصلى ولم يرفع يديه إلا مرة وقال أحمد بن حنبل: عن يحيى بن آدم قال: نظرت في كتاب عبد الله
فقام فكبر ورفع يديه، ثم ركع، فطبق يديه جعلهما بين ركبتيه فبلغ ذلك سعدا فقال: صدق أخي قد
يرفع يديه إذا كبر قال سفيان: لما كبر الشيخ لقنوه ثم لم يعد. فقال: ثم لم
يرفع يديه إذا كبر حذو أذنيه
يرفع يديه إذا كبر ثم لم يرفع
ما لي أراكم رافعي أيديكم كأنها أذناب خيل شمس؟ اسكنوا في الصلاة، فإنما كان هذا في التشهد
كنا إذا صلينا خلف النبي ﷺ قلنا: السلام عليكم، السلام عليكم، وأشار مسعر
هو شيء تزين به صلاتك
يكبر بيديه حين يستفتح وحين يركع، وحين يقول: سمع الله لمن حمده، وحين يرفع رأسه من الركوع
فليرفع يديه حين يكبر، وحين يرفع رأسه من الركوع وكان ابن سيرين يقول: هو من تمام
إذا افتتح التكبير في الصلاة رفع يديه حين يكبر حتى يجعلهما حذو منكبيه، وإذا كبر للركوع
إن عبد الله بن عمر رجل صالح
إني لأذكر عمر حين أسلم فقالوا: صبأ عمر، صبأ عمر فجاء العاصي بن وائل فقال صبأ عمر، صبأ
أقطع له أرضا بحضرموت قال البخاري: وقصة، وائل مشهورة عند أهل العلم، وما ذكر النبي صلى
رفع يديه حتى تكونا حذو منكبيه ثم يكبر، ويفعل ذلك حين يرفع رأسه من الركوع، ويقول: سمع
إذا افتتح الصلاة كبر، ورفع يديه، وإذا أراد أن يركع رفع يديه، وإذا رفع رأسه من
أنه كبر، ورفع يديه، وإذا ركع رفع يديه، وإذا قال: سمع الله لمن حمده رفع يديه، ويرفع
رفع يديه حتى تحاذي أذنيه، وحين يرفع رأسه من الركوع واستوى قائما فعل مثل
يرفع يديه، وإذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع، وإذا قام من السجدتين كبر، ورفع
إذا كبر رفع يديه، وإذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع
إذا دخل في الصلاة رفع يديه إلى فروع أذنيه، وإذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع فعل
يرفع يديه إذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع، وكان إذا سجد بدأ بركبتيه، وكان إذا قام
إذا قام إلى الصلاة رفع يديه حتى تحاذي أذنيه، وإذا رفع رأسه من الركوع، واستوى قائما فعل
يرفع يديه حذو منكبيه حين يكبر يفتتح الصلاة وحين يركع
إذا افتتح الصلاة رفع يديه حذو منكبيه، وإذا رفع رأسه من الركوع
وزينة الصلاة أن ترفع يديك إذا كبرت، وإذا ركعت، وإذا رفعت رأسك من
رفع الأيدي للتكبيرة، قال: وأراه حين ننحني
رأيت جابر بن عبد الله، وأبا سعيد الخدري وابن عباس وابن الزبير: يرفعون أيديهم حين يفتتحون
يرفعون أيديهم في الصلاة إذا ركعوا، وإذا رفعوا
يرفعان أيديهما في الصلاة وكانا نافع، وطاوس يفعلانه.
يرفعون أيديهم إذا ركعوا
إذا افتتح الصلاة كبر، ورفع يديه كلما ركع، ورفع رأسه من الركوع
يرفع يديه إذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع حتى يحاذي بهما فروع أذنيه
رفعوا أيديهم، وإذا ركعوا، وإذا رفعوا رءوسهم من الركوع
يرفعون أيديهم إذا ركعوا، وإذا سجدوا
يرفعون أيديهم إذا استقبل أحدهم الصلاة، وعند الركوع، والسجود
يرفع يديه إذا ركع، وإذا سجد. قال إبراهيم: لعله كان فعله مرة، وهذا ظن منه لقوله: فعله
فكبر ورفع يديه فلما ركع رفع يديه فلما رفع رأسه رفع يديه مثلها ثم أتيتهم من بعد ذلك في
فافتتح الصلاة فكبر، ورفع يديه فلما رفع رأسه رفع يديه
إذا افتتح الصلاة رفع يديه، وإذا رفع رأسه من الركوع
يرفع يديه عند الركوع
يرفع يديه إذا كبر، وإذا رفع رأسه من الركوع قال البخاري: من زعم أن رفع الأيدي بدعة فقد
يرفع يديه إذا دخل في الصلاة، وإذا أراد أن يركع يرفع رأسه، وإذا قام من الركعتين يرفع
يرفع يديه إذا افتتح الصلاة، وإذا ركع يرفع يديه، وإذا رفع رأسه من
إذا افتتح الصلاة يرفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه، وإذا أراد أن يركع، وبعدما يرفع رأسه
يرفع يديه إذا دخل في الصلاة، وإذا ركع، وإذا قال: سمع الله لمن حمده، وإذا قام من
يرفع يديه إذا ركع، وإذا سجد قال البخاري: والمحفوظ ما روى عبيد الله وأيوب، ومالك وابن
لا ترفع الأيدي إلا في سبعة مواطن في افتتاح الصلاة، واستقبال الكعبة، وعلى الصفا والمروة
رفع يديه عند الركوع، وإذا رفع رأسه من الركوع مع أن حديث ابن أبي ليلى لو صح قوله ترفع
يرفع يديه في الاستسقاء
يدعو رافعا يديه يقول: إنما أنا بشر فلا تعاقبني أيما رجل من المؤمنين آذيته أو شتمته فلا
ورفع يديه، وقال: اللهم اهد دوسا، وأت بهم
اللهم، وليديه فاغفر. فرفع يديه
بعثت إلى أهل البقيع لأصلي عليهم
يدعو عند أحجار الزيت باسطا كفيه
رافعا يديه حتى بدا ضبعاه يدعو بهن لعثمان ﵁
الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى الله ﷿: يا رب يا رب، مطعمه حرام، ومشربه
فرفع رسول الله ﷺ يده وقال: اللهم عليك بالوليد
فمد يديه حتى رأيت بياض إبطيه يستسقي الله عز، وجل فما صلينا الجمعة حتى أهم الشاب القريب
ثم يقنت بنا بعد الركوع يرفع يديه حتى تبدو كفاه، ويخرج ضبعاه
يرفع يديه في القنوت
ثم يرفع يديه ويقنت قبل الركعة.
ما رأيت النبي ﷺ يرفع يديه في الدعاء إلا في الاستسقاء فأخبر أنس بما كان
يرفع يديه عند الركوع
يرفع يديه إذا كبر، وإذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع حذاء أذنيه
ما رأيت ابن عمر يرفع يديه في شيء من الصلاة إلا في التكبيرة الأولى
يرفع يديه
يرفع يديه إذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع
يرفع يديه وهذا أحفظ عند أهل العلم
يرفع يديه حين يركع
إذا قام في الصلاة يرفع يديه حتى يكونا حذو منكبيه، وكان يفعل ذلك حين يكبر للركوع، ويفعل
يرفع يديه بين السجدتين. قال البخاري: وحديث النبي ﷺ
سنة رسول الله ﷺ أحق أن تتبع
يؤخذ من قوله ويترك، إلا النبي ﷺ
ما تقول في رفع الأيدي مع كل تكبيرة، وهو قائم في الصلاة؟ قال: ذلك الأمر
إذا كبر على الجنازة يرفع يديه
يرفع يديه في كل تكبيرة على الجنازة، وإذا قام من الركعتين
إذا صلى على الجنازة رفع يديه
كبر على جنازة فرفع يديه في كل تكبيرة
يصلي على الجنازة فكبر أربعا يرفع يديه في أول التكبيرة سسس
يرفع يديه مع كل تكبيرة على الجنازة
يرفع يديه مع كل تكبيرة على الجنازة
صلى على جنازة وكبر عليها أربعا ويرفع يديه مع كل تكبيرة
يمشي مع جنازة، فكبر أربعا يرفع يديه مع كل تكبيرة
يرفع مع كل تكبيرة على الجنازة
يرفع يديه في أول التكبيرة وخالفه محمد بن جابر عن حماد عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله أن
ما رأيت أحدا من مشيختنا إلا يرفع يديه في الصلاة
يرفعون أيديهم عند الركوع، وإذا رفعوا رءوسهم
يرفع يديه في كل تكبيرة على الجنازة تم الجزء والحمد لله وحده وصلاته وسلامه على سيدنا محمد