ومن تهادى الناس أوصافة، ادي الرجس والورد.
لم المفروفي و23ه ض بالماج الفسر ان يرى للخوف من عتبه وقلبه ملتهب الوقد فكل ما كان يسيره اذا لم يك من عتقب ولا وجدن اذ لم يواز المدح ما فيكم ن سودد كالدهر شتد.
فسا على شاعركم لامسةه اذا اتتهى نه الى الجهد ابا الحسين دم لنا سالما في ظيل عيثه دائم الرغد (56) الاعمار غايابها توفى شفهى العدة (قال أبو بكر : وفي هذه السنة خثلع على أبي الحسين عمر (171ظ) بن الحسن الأشناني وقلد قضاء المدينة مكان أبي جعقر بن البهلول يوم الخميس لسبع بقين من شهر ربيع الآخر لأن ابن . البهلول كبر وخلط، فعورض تصر الحاجب في أمر ابن الاشنابي فقام بنصرتة ، فلما بلغ ذلك ابا الحسين استعفى وحلف الا يقبل الولاية، ورفع تفسه عن الاعمال كلما وصار
صفحة ٢٧