إذ يقترب الوديعون منه بخطى وديعة.
صور الأطفال التي تجلل مرقدكم،
أهي ملائكة أم آلهة
جاءت تتمايل خاشعة حاملة إكليل الورد؟
والكلب الصغير، وهو رمز الوفاء،
ينام ملتصقا بقدميكم، يشارك في بهائكم،
هل يقدر يوما أن يصحو ويحييكم ويداعبكم بنباحه؟
لكن ماذا يريد اليوم أن يقول لنا؟
هل يمتدح وفاؤكم الذي كنتم به جديرين
وبادلكم به الناس وفاء بوفاء؟
صفحة غير معروفة