216

============================================================

القانون وفي علم الفقه قول بعضهم: فعلم الفقه أشرف في اعتزاز اذا ما اعتز ذو علم بعلم فكم طيب يفوح ولا كمسك وكم طير يطير ولا كباز وفي التحو قول بعضهم: النحو يصلح من لسان الألكسن والمرء تكرمه إذا لم يلسحن فأجلها منها مقيم الألسسن واذا أردت من العلوم أجملها وقد عارض هذا الشيخ أبو عمر رحمه الله فقال: العلم يرفع كل بيت هيسن والفته يجمل باللبيب الدين 12 فالسحرد يكرم بالوقار وبالنهسى* والمرء تحقره إذا لم بسرزن فاجلها عند التقي المومن وإذا3 طلبت من العلسوم أجلها كل امرى متيقظ متدين علم الديانة وهو أرفعها لدى هذا الصحيح4 ل5 مقالة جاهل فأجلها منها مقيم الألسن فأجلها منها مقيم الأدين" لو كان مهتديا لقال مبادرا ولا شك أن أعلى العلوم واجلها، ما يستثمر منه بإذن الله تعالى حمعرفة الله تعالى 1، وما له من جمال وجلال، ومعرفة أفعاله وحكمته في أرضه وسمائه، وملك اورد في ج: مهين.

ك ورد في ج: فالمرع.

3 ورد عند ابن عبد البر: فإذا.

ورد في ح: المصحح ك ورد عند ابن عبد البر: ولا.

6- ساقها أبو عمر ابن عبد الهر في حامع بيان العلم وفضله/1: 56.

ا- ساقط من ج:

صفحة ٣١٨