القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
محقق
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
الناشر
مكتبة أضواء السلف
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) رواه ابن حبان في "صحيحه" كما في "الموارد": (٤٧٠، رقم ١٩٠٧) من حديث عبد الله بن مسعود ﵁. (٢) رواه النسائي في "الكبرى": (٦/ ٤٠٨) من حديث أوس بن أوس. (٣) رواه الحاكم في "المستدرك": (٤/ ٥٢٧) عن ابن عباس موقوفًا. (٤) رواه الخطابي في "العزلة": (ص ١٨٢) من طريق أبي داود موقوفًا على أبي هريرة ﵁. (٥) قال ابن الأثير ﵀: (في حديث أبي هريرة "ذهب الناس وبقي النسناس" قيل: هم يأجوج ومأجوج، وقيل: خلق على صورة الناس أشبهوهم في شيء وخالفوهم في شيء وليسوا من بني آدم). "النهاية": (٥/ ٥٠)، وانظر: "المقاصد الحسنة" للمصنف: (رقم ٥٠٥)، وقد عزاه فيه لأبي داود ولم أجده. (٦) النواس بن سمعان، ويقال: ابن شمعان بن خالد الكلابي أو الأنصاري صحابي مشهور سكن الشام. "الإصابة": (رقم ٨٨٢٢). (٧) حديث النواس بن سمعان في "صحيح مسلم" وغيره، وقد تقدم تخريجه، وهذه الجملة عند ابن ماجه: (٢/ ١٣٥٩، رقم ٤٠٧٦)، والترمذي: (٣/ ٣٤٨، رقم ٢٣٤١). (٨) "صحيح مسلم" وقد تقدم، وما بين القوسين من الحديث، وأما الشرح فهو من كلام المصنف ﵀.
1 / 49